لهذا السؤال تأثير سلبي على نفسية الباحث عن العمل، ففيه تضمين بأنه لا يفعل شيء وكل وقته عبارة عن فراغ دون هدف.
في هذا السؤال إشارة لإلقاء اللوم على الباحث عن العمل، وإشعاره أنه هو المخطئ ولو أنه قام بالتقديم بشكل صحيح لتم قبوله.
الغالبية العظمى من الشركات لا توضح أسباب رفضها للمتقدمين للوظيفة، فلا معنى لهذا السؤال لأنه لن يمتلك الجواب.
غالبية العاطلين عن العمل فكروا بحلول بديلة وأغلبها لا يخطر على بال من يمتلك وظيفة فلا معنى لهذا السؤال الاستعراضي.
سيشكل هذا السؤال ضغطا وانتهاكا لخصوصية الشخص وقد يضطره للحديث عن أشياء تخصه وهو لا يرغب بذلك.